الأدوات والقوالب

النقاط الإيجابية

يُمكن للمُستثمرين في الصناعة توقّع تلقي الدعم من جمعية الأدوات والقوالب الفلبينية. ومع خِبرة دامت أكثر من 25 عامًا، تُمثل هذه الجمعية أيضًا المَصالح الفلبينية داخل اتحاد رابطة الأدوات والقوالب الآسيوي.

فعّالية التكلفة

تكلفة قُوتنا العاملة الماهرة تنافسية بالمقارنة مع دول رابطة الآسيان – وذلك دون المُساومة على الجودة ووقت التسليم.

مركز امتياز

تم تخصيص مركز حلول الأدوات والقوالب في مدينة تاجويج لبناء القُدرات في الصناعة المُتخصصة في الأدوات والقوالب. وقد تم عقد شراكة مُهمة بين القطاعين العام والخاص مما خوّل للمركز تطوير قُوة عاملة ماهرة لتلبية الطلب من شرِكات السيارات والإلكترونيات والصناعات الثقيلة.

نظرة عامة على صناعة الأدوات والقوالب

إن اقتصاد الفلبين آخذ في النمو – ولا يُظهر أي مُؤشرات على التباطؤ. ومع استعداد الدولة لتصبح مركزًا صناعيًا مهمًا في الآسيان، فقد أصبحت الفلبين وجهة جذابة أكثر وأكثر للاستثمار الأجنبي. وسَيُوفر نُمو صناعات مثل السيارات والطيران والإلكترونيات فُرصًا حقيقية لصناعة الأدوات والقوالب.

وتستخدم هذه الصناعة تقنية القطع المعدنية العامة والمُتخصصة لتصنيع القوالب والأدوات لتحويل المواد الخام إلى الشكل المطلوب. ويتم تقديم مرافق ما بعد القِطع الخاصة بنا من خلال المُعالجة الحرارية الفراغية ومرافق ترسيب البُخار الفيزيائي إلى القطاعات الرئيسية مثل السيارات والإلكترونيات التي تحتاج إلى مَصدر موثوق وفعّال من حيث التكلفة لمُدخلات الإنتاج.

وتجعل القاعدة القوية للشركات الصغيرة والمُتوسطة لتشغيل المعادن في الفلبين الإنتاج الضخم السريع للمُنتجات المُعمرة أمرًا مُمكنًا.

وعلى الرغم من وجود شركات مُصنّعة محليًا، إلا أنه ما يزال هُناك كمية كبيرة من المُنتجات المُستوردة من الأدوات والقوالب تشُق طريقها إلى البلاد، مما يُشير إلى أن العرض المحلي يَظل غير كافٍ لتغطية الطلب المحلي.

ومع مجموعة موهوبة من الخريجين في الهندسة والشراكات القوية بين القطاعين العام والخاص والالتزام بالتنمية المتسارعة للصناعة، فالفلبين هي الوجهة الأمثل لتحقيق طُموحاتك.