تُقدم الفلبين تدريبًا مُمتازًا. مع وجود أكثر من 15 ألف مُقاول مُرخص، فإن مجموعة المُهندسين والعمال المهرة لدينا تستمر في النمو.
كما أن لدينا أكثر من أربعة ملايين شخص يعملون في هذه الصناعة ولدينا قوة عاملة مُختصة لها خبرة كبيرة في البنية التحتية. ويُذكر أن صناعة التشييد تستمر في الاستثمار في موظفيها من خلال برامج التدريب المُمتازة.
على الرغم من أزمة الصحة العامة، يُتوقع أن تواصل الحكومة تقديم مشاريع البنية التحتية كوسيلة لإنعاش الاقتصاد. فقد التزمت الحكومة الفلبينية بزيادة الإنفاق العام على البنية التحتية والتشييد، فضلاً عن السماح للمُستثمرين باستيراد المعدات الرأسمالية المُعفاة من الرسوم الجُمركية مثل الآلات والأدوات وكذلك قطع الغيار والإمدادات.
وتلعب صناعة التشييد دورًا رئيسيًا في تنفيذ برنامج “استمروا في التشييد”، وهو برنامج البنية التحتية الرائد في البلاد. وما تزال صناعة البناء في الخارج تُساهم بمبلغ إجمالي يزيد عن 116 مليون دولار أمريكي.
المُساهمة في الناتج المحلي الإجمالي
نسبة النمو السنوي
إجمالي تكوين رأس المال
معدل النمو السنوي
يُنظر إلى العامَين الماضِيين على أنهما “العصر الذهبي للبنية التحتية” في الفلبين. فالحكومة تُخطط لإنفاق 9 ملايين دولار أمريكي على البنية التحتية في إطار برنامج البلاد “استمروا في التشييد”.
وتُعد صناعة التشييد من أسرع الصناعات نموًا في المنطقة. ففي العشرين عامًا الماضية، شَهد الطلب على خدمات البناء والبنية التحتية ارتفاعًا كبيرًا داخل الفلبين وخارجها.
تمنح الحكومة الفلبينية حوافز جذابة للشركات المُسجلة، ونذكر منها:
مع وجود أكثر من أربعة ملايين مُوظف، فإن عمال التشييد والخبراء التقنيين يتمتعون بمهارات عالية وجاهزون للعمل. وتشمل الشركات الأجنبية التي تستثمر بالفعل في المنطقة: