لقد أدى إنشاء أول محطة لتحويل النفايات إلى طاقة (WASTE-TO-ENERGY) إلى اعتماد مُتطلبات جديدة مثل تقنيات تحويل النفايات. وقد أدى ذلك إلى قيام الشركات الأجنبية بالاستثمار في صناعة النفايات الكربونية، مما دعم هدفنا المُتمثل في إنشاء مصدر طاقة أكثر استدامة وصديق للبيئة.
نحن بصدد إنشاء إطار سياسي سيُساعد على تنظيم استخدام تقنيات تحويل النفايات إلى طاقة. وهكذا أصبح لدى الحكومة والقطاع الخاص الآن الفرصة لتحقيق مُبادرات في مجال توفير طاقة أكثر أمانًا وجعل هذه التقنية تصبح مُستقبل أنظمة إدارة النفايات في الفلبين.
لقد مكّننا الطلب المُتزايد على مصادر الطاقة الأنظف من الاستجابة والتكيف مع الفوائد التي توفرها تقنيات تحويل النفايات إلى طاقة. ولتعزيز هذه الصناعة، نسمح الآن بالملكية الكاملة ونقترح معدلات خصم اجتماعي مُنخفضة للشركات الأجنبية المهتمة ببناء البُنى التحتية لتقنيات تحويل النفايات إلى طاقة في البلاد.
مبلغ الاستثمار في مشروعات تحويل النفايات إلى طاقة في الفلبين
الدخل الإجمالي السنوي المُقدر لمشروع تحويل النفايات إلى طاقة في بالاوان
عدد المطامر الصحية على الصعيد الوطني التي يمكن تحويلها إلى مصانع لتحويل النفايات إلى طاقة
شركة إلكترونية لدعم البُنى التحتية لمشاريع تحويل النفايات إلى طاقة
شَرعت الفلبين في استخدام مرافق تحويل النفايات إلى طاقة لتوليد الطاقة الكهربائية انطلاقًا من النفايات الصلبة للبلاد. وتشمل عمليات تحويل النفايات إلى طاقة التغويز والحرق والانحلال الحراري. وتُعتبر تقنيات تحويل النفايات إلى طاقة في الفلبين خيارًا أفضل من مدافن النفايات من الناحية الاقتصادية بناءً على “رسوم البوابة”.
ومن المُقرر أن تنطلق أشغال إنشاء مصنع لتحويل النفايات إلى طاقة في بالاوان، ومن المُتوقع أن يُساهم بـ 5 ميجاوات من إمدادات الطاقة خالقًا بذلك فرصًا للمستثمرين في الطاقة حيث تسعى العديد من الوحدات الحكومية المحلية (LGUs) إلى بناء مصانع لتحويل النفايات إلى طاقة من خلال عقد شراكات مع شركات خاصة.
يُوفر موقعنا الأساسي المُتواجد داخل المنطقة الاقتصادية مواقع لإنشاء الأعمال مع تقديم حوافز جذابة، منها:
وقد أثارت كل هذه الحوافز اهتمام دول مثل فرنسا واليابان وأستراليا لتطوير مرافق تحويل النفايات إلى طاقة في الفلبين.